Facts About العناية ببشرة الطفل Revealed
Facts About العناية ببشرة الطفل Revealed
Blog Article
استخدام طارد للحشرات آمن للأطفال عند التواجد في الأماكن المفتوحة.
العناية ببشرة الأطفال تتطلب الحرص والدقة لاختيار المنتجات المناسبة وتجنب العوامل التي قد تسبب التهيج. من خلال تنظيف البشرة بانتظام، الترطيب اليومي، وحمايتها من العوامل البيئية، يمكن الحفاظ على بشرة طفلك صحية وناعمة.
استعمال مقشر مخصص للرضع: تقوم بشرة الطفل باستمرار بتكوين خلايا جديدة والتخلص من الخلايا القديمة، فيساعد التقشير مرتين اسبوعياً على إزالة هذه الخلايا وبالتالي التخفيف من البقع الداكنة، وقد خصصت بعض الشركات مقشرات مخصصة لبشرة الرضيع المصنوعة من مكونات طبيعية تعزز في تقوية حاجز البشرة، مثل دقيق الشوفان والفواكه وخشب الصندل والحليب.
تبدأ الأعراض عادة بطفح جلدي يسبب الحكة و بقع متقشرة. ما هي الأعراض عند الرضع؟
معلم تصفيق الطفل الرضيع – العمر والأهمية ونصائح للتشجيع على ذلك
الانتباه لجفاف البشرة: يجب ملاحظة حالات الجفاف التي تصيب الرضيع ومحاولة التعامل معها للحفاظ على بشرة الطفل صحية ونضرة، خاصةً في الأسابيع الأولى بعد لولادة حيث تسبب المادة الشمعية التي تغطي الطفل بعد الولادة جفاف في بشرة الطفل.
إذا لاحظتِ أي شيء غير معتاد في بشرة طفلك، لا تقلقي. فهناك مشاكل شائعة ببشرة الطفل تكون غير ضارة عامةً وتختفي غالباً من تلقاء نفسها.
تجنب التعرض للهواء البارد: الحد من تعرض الرضيع للهواء البارد كالتكيف أو المروحة، قد يقي من جفاف جلد الرضيع والحفاظ عليها، حيث يسبب هواء التكييف الجفاف في تقشر بالبشرة.
اختاري حفاضات ماصة وناعمة. قد لا تكون معظم حالات الطفح الجلدي سببًا لأي قلق أو شيء خطير، ولكن إذا استمر الطفح الجلدي، فمن الحكمة استشارة طبيب الأطفال.
– تجنب تعرض طفلك لأشعة الشمس المباشرة، خاصة خلال ساعات الذروة.
الحفاظ على رطوبة جسم الرضيع: من الطرق التي تساعد في الحفاظ على نضارة بشرة الرضيع هي الحفاظ على جسمه رطباً من الداخل، ففي الأشهر الستة الإمارات الأولى في الغالب حليب الأم هو المصدر الرئيسي لغذاء الرضيع ويحتوي على الماء الكافي لبقائه رطباً، وبعد ذلك يجب إدخال الأطعمة التي تحتوي على الماء لدعم حليب الأم مثل الخضراوات والفاكهة.
يمكن أن يصاب الأطفال بالأكزيما في الوجه و فروة الرأس و الركبتين و المرفقين.
تعريض الطفل لأشعَّة الشمس: يحتاج جسم الطفل إلى أشعَّة الشمس؛ للحصول على فيتامين (د) الذي يُغذِّي البشرة، ويحميها الامارات من المرض؛ لذلك يُنصَح بتعريض الطفل للشمس صباحاً.
كما أظهرت الأبحاث أن الأطفال في الدول المتقدمة الذين يسكنون في المناطق الحضرية حيث كثافة الملوثات أعلى، بالإضافة إلى أولئك الذين يعيشون في المناخات الباردة، هم أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض.